

على حدِّ الصمتِ تُشحَذُ الرؤى، ويُوزَنُ العقلُ بميزانِ الفعلِ لا الصياح،نرتقي حيثُ يُكسَرُ الوهمُ، وتُمحى ظلالُ التلقين، فلا مقامَ لِمُستعارِ الحيلةِ ولا لِطَنينِ الفارغين.ومن لم يُحسِن قراءةَ الأثرِ تهاوى، فهنا تُطفَأُ نارُ الادّعاءِ، وتبقى قممُ الفهمِ شاهدةً.

على حدِّ الصمتِ تُشحَذُ الرؤى، ويُوزَنُ العقلُ بميزانِ الفعلِ لا الصياح،نرتقي حيثُ يُكسَرُ الوهمُ، وتُمحى ظلالُ التلقين، فلا مقامَ لِمُستعارِ الحيلةِ ولا لِطَنينِ الفارغين.ومن لم يُحسِن قراءةَ الأثرِ تهاوى، فهنا تُطفَأُ نارُ الادّعاءِ، وتبقى قممُ الفهمِ شاهدةً.


